منذ عام تقريبا، نشر رئيس جمعية الخيمة بهولندا، عبد الحق البكباشي، مجموعة من التساؤلات حول مافيا العقار بوادنون، ظنا منه أن الضمائر الحية و المؤسسات السياسية و القضائية المعنية ستقوم بواجبها لرفع الظلم عن الضحايا و إيقاف الظاهرة التي اصبحت تأتي على الأخضر و اليابس من ممتلكات الأفراد، غير أن لا شيء تغير حتى الآن، إذ واصل أفراد “العصابة” تطاولها على أراضي السكان باستعمال الإحتيال و التزوير، و ظل الضحايا يستنجدون بمن ظهر أنه أصم من الصخر.