محمد ولد الرشيد
محمد ولد حمدي ولد الرشيد الابن الوحيد لحمدي ولد الرشيد لكبير والوريث الاول للثروة المنهوبة و هو الفتى المدلل هذا الشخص راكم اموالا طائلة في فترة وجيزة و الفضل يعود بالطبع لأبيه رئيس المجلس البلدي الذي نهب و راكم ثروة طيلة الفترات السابقة.
محمد ولد الرشيد الملقب بمالك ألاف من الهكتارات في مدينة العيون و أستثمر في مشاريع كثيرة من المال العام المنهوب و بنى قصرا له في شارع القدس الملقب بشارع “حبوها” و أي شخص يريد مشروع في مدينة العيون لابد له أن دفع الرشوة او ما يطلق عليها (لغرامة او الهدية بمعنى اخر)لكي يوافق له على مشروعه او صفقة ما داخل المجالس المنتخبة، هذا الشخص اصبحت فضائحه اكثر من والده نفسه جشع للغاية و متكبر يمشي على أطراف أقدامه لا يعرف معنى للتواضع و يحتقر الاخريين و بالأخص من يعملون معه داخل تنظيمات حزب الاستقلال يعتبرهم مجرد عبيد له و خدام له.
محمد ولد الرشيد هو النائب الأول لأبيه في المجلس البلدي للعيون و عضو غرفة التجارة و الصناعة و الخدمات التي يترأسها قريبه اكبر الناهبين و المتاجرين بمعاناة التجار و الحرفيين المسمى “الخليل ولد الرشيد” و عضو أيضا بمجلس جهة العيون الساقية الحمراء و مستشار برلماني كثرة المناصب لغاية واحد مراكمة الثروة على حساب الابرياء و المزيد من نهب المال العام، و محمد ولد الرشيد يتم تحضيره منذ مدة ليخلف أبيه حمدي ولد الرشيد في بلدية العيون في حالة إذا ما فاز في الإنتخابات القادمة سنة 2021.
بعض من فضائح محمد حمدي ولد الرشيد
_ السطو على تجزئة في حي 707 سجلها في إسم قريبه “محمد ميارة” مساحتها تبلغ 2500 متر.
_ نهب بقعة في تجزئة 84 مساحتها 1 هكتار خلف المدرسة الفرنسية.
_ في دوار لمخازنية نهب ثلاثة بقع، كل بقعة مساحتها 1000 متر سجلها في إسم احد سماسرته امبارك النجار لإبعاد الشبهات عنه و قسمها إلى بقع صغيرة و باعوها بطريقة غير قانونية مساحة البقعة منهم 100 متر
_ نهب بقعة فيها 800 متر في تجزئة 84 في حرف سC كانت هذه البقعة في الاصل موقفا خاصا للسيارات، و تمت سرقته كما سرقت بقع الساحات و المساجد
_ نهب مساحة 3000 متر قرب حي العودة، و تم بيعها، و هي الان مستودع الخشب
_ نهب 210 بقعة عن طريق مؤسسة العمران ووزعت بين محمد ولد الرشيد و بين مدير العمران انذاك في 2016
و سرق مساحة تقدر ب 5 هكتار في تجزئة 25مارس+ مساحة اخرى في نفس الحي تقدر ب 5 هكتارات اخرى في نفس التجزئة فاسم ثلاثة أشخاص “محمد ولد الرشيد، و “المسعودي محمد سالم” وهو عضو بالمجلس البلدي عن حزب الاستقلال و عضو غرفة الصناعة و الشخص الثالث “الادريسي مولاي ابراهيم “.
و من بين أبشع أنواع السرقة و أحقرها لتعلموا بأننا أمام عصابة تنهب الأخضر و اليابس حتى (جالوق لحديد) أقدم على بيعه المسمى محمد ولد الرشيد بحيث مرر صفقة اعادة بيع ما يسمى ( كرياج الساحات لقديم) بعد أن تم نزعه و استبداله من الساحات و بالضبط ساحة المشور والساحات المجاورة لها كما باع أعمدة الكهرباء القديمة التي يتم إستبدالها و كانت متواجدة في جل مدينة العيون بعدما تم إستبدال الأعمدة وه ذا كله كان يضعه في المحجز الخاص بالبلدية أي (الفوريان) ليتم بيعه في صفقات مشبوهة يمررها المسمى محمد ولد الرشيد الى أحد التجار دون أي مزاد او حتى علم أي أحد كما يجب ان يجري به العمل في المساطر القانونية لأن محمد و أبوه حمدي يعتبرون البلدية و مصالحها من ممتلكاتهم الخاصة!! أين هي ربط المسؤولية بالمحاسبة
و إليكم تفاصيل العقار الذي تم الاستيلاء عليه من قبل “محمد ولد الرشيد” الذي بنى فيه قصره الضخم الخاص به
القصر الكائن بشارع القدس أو كما يسمى بشارع حبوها الذي هو في ملك “محمد ولد حمدي ولد رشيد” البقعة التي يوجد عليها هذا القصر كانت في الأصل في ملكية “إتصالات المغرب” ومصلحة ادارية أخرى لان شارع حبوها مقسم على اثنين، الشطر الشمالي موزع على المصالح الخارجية كما هو واضح لكل شخص يمر من الشارع سيلاحظ أن الجهة التي تتواجد فيها الفيلا أغلبها إدارات و مصالح و تتوسطها فيلا محمد ولد وهو ما يطرح علامة استفهام و الجهة الجنوبية موزعة بين شيوخ القبائل( تحديد الهوية) والاعيان وزعها عليهم الوالي السابق علال السعداوي سنة 2000.
اما بالنسبة للبقعة السالفة الذكر المشيد عليها هذه الفيلا او القصر إستولى عليها في البداية المسمى “لحسن الكنتاوي” سنة 2013 و لما علم به “محمد ولد حمدي ولد الرشيد” أرسل اليه بلطجيته لنزعها منه و وقعت مشادات عنيفة بينهم مما أدى الى تدخل الأمن، و قام العامل المكلف بالكتابة العامة في العيون المدعو “حميد الشرعي” بالتوسط بينهما و جمعهما في مقر الولاية للصلح، و في الاخير توافق الطرفان على تقسيم البقعة بين “لحسن الكنتاوي” و “محمد ولد الرشيد” و تمكن بالفعل محمد ولد الرشيد من بناء نصيبه لانه بطبيعة الحال يستطيع ان يرخص لنفسه، و هذا ما فعل و رخصته باطلة و مزورة لانها غير مسجلة في الوكالة الحضرية.
أما الطرف الاخر لحسن الكنتاوي لم يستطع وضع طوبة واحدة، و تم توقيفه من الولاية، و قامت جهات من مدينة العيون بمراسلة الوزير المنتدب السابق الشرقي اضريس الذي قام بتجميد الملف حتى لا يصل للجهات المختصة لأنه كان حليفا لعائلة أهل الرشيد.
و جزء من تجهيزات هذه الفيلا الضخمة كالتشجير و الغرس ومواد أخرى للبناء حصل عليها من مصالح بلدية العيون بعد تزوير وثائق على أن الأشجار و مواد البناء قد تم صرفها في تجهيز الازقة والشوارع بالعيون، و أضف إليه أن هذا القصر ظل لسنوات وهو يستهلك الكهرباء مجانا و بشكل مفضوح وواضح من العمود الكهربائي المقابل للقصر دون أن يقربه او يتم فتح تحقيق في الأمر معه لا من مكتب الكهرباء او من ولاية العيون و كان يحصل على الماء مجانا من خلال الشاحنات الصهريجية لبلدية العيون وقد وثقت الكاميرات هذا التصرف بالفيسبوك و انتشرت صور لهذا الفعل في فيلا محمد ولد الرشيد و كذلك عمه خليهلهم ولد الرشيد رئيس الكوركاس بينما أهل العيون يستفيدون من الماء 3 أيام فقط في الأسبوع و أحيانا ينقطع عليهم الماء لأيام متواصلة و حتى شاحنات البلدية الخاصة برش مبيدات الحشرات كانت تأتي كل ما انتشر الناموس في الفيلا او داخلها نتيجة الاشجار و الاغراس الموجودة فيها لتقوم برشها في اوقات متأخرة من الليل بينما الساكنة تناشد اكثر من مرة هذه المصالح بسبب انتشار الناموس و لا يستجبون لهم، و الفيلا فيها حاويتين (2) خاصة بالنفايات مخصصة لرمي النفايات الخاصة بالفيلا فقط و اغلب الازقة و الاحياء المحادية للفيلا تنعدم فيها الحاويات بينما هو يملك حاويتين. الفيلا مزودة بثلاثة نقط للحراسة الخاصة يوجد فيها مجموعة من الشباب العاطلين عن العمل وكان من بينهم شباب يحملون شواهد عليا و يا للمفارقة العجيبة من لهم شواهد عليا يحرسون فيلا لشخص لا يحمل حتى شهادة علمية او رصيد معرفي وهؤلاء من يحرسون الفيلا لا يتقاضون أجرهم من المال الشخصي لمحمد ولد الرشيد إن كان فعلا يملك مال شخصي بل يتقاضونه من المال العام و خزينة البلدية عن طريق شركات الحراسة التي يسيطر عليها هو و إبن أخيه رئيس الجهة “حمدي ولد الرشيد الصغير” المنتشرة بكثرة في الادارات و الساحات وأي إدارة خاصة تفتح في العيون يفرض عليها بأن تعقد صفقة مع الشركات الخاصة للأمن التابعة لأحد من عائلة اهل الرشيد.
محمد ولد الرشيد يعتبر هو الأمر و الناهي داخل ما يسمى بشبيبة حزب الإستقلال و المسؤولين على التغطيات الإعلامية و يعتبرهم مجرد عبيد له و يعاملهم معاملة دونية مؤخرا منذ أربعة أشهر تقريبا قرروا صناعة خطة خبيثة بعد أن أصبحت شعبية حزب الاستقلال و أهل الرشيد في الحضيض و الساكنة استفاقت لهؤلاء الفاسدين و تفطنت لهم و لحشد الدعم الفيسبوكي لهم وجه محمد ولد الرشيد أوامر إلى إبراهيم أجدود الذي وجه أوامر لأشخاص أخريين بفتح العديد من الصفحات الفيسبوكية و أنشؤوا عشرات الحسابات الوهمية تحمل أسماء عائلات صحراوية من مختلف القبائل الصحراوية و اسماء مستعارة تحمل القاب و (كنيات) من الداخيل للإدعاء بأنه لهم إجماع و شعبية من الجميع و أكثر هذه الأسماء كانت بأسماء النسوة و الخطير في الأمر أنه من خلالها هذه الحسابات الشخصية الوهمية و الصفحات الفيسبوكية المعروفة كانوا يؤججون النعرات القبلية بين القبائل الصحراوية حتى يجد ولد الرشيد موطأ قدم بينهم كما يحدث في منطقة توفيلت نواحي كليميم و يثيرون الصراعات داخل الاحزاب الاخرى بغرض تشتيتها و الإيقاع فيما بينهم و إستقطاب مايريدون و تهميش الأخريين و يستهدفون الشخصيات السياسية الاخرى و المسؤولين في الادارات العامة و المؤسسات كنوع من البلطجة الفيسبوكية و الابتزاز و الضغط لإخضاعهم لنزوات و رغبات حمدي ولد الرشيد و يستهدفون النشطاء بالفيسبوك و مجموعة من الحقوقيين و الصفحات الاخرى التي تنتقد سياسة رأس الفساد في المنطقة حمدي ولد الرشيد.
و من غرائب أو خبث محمد ولد الرشيد و أبوه حمدي ضد المنتمين لهم بحزب الاستقلال بأنه يأمر أبواقه الإعلامية و بالخصوص جريدة الصحراء زووم التي يسيرها “ابراهيم اجدود” و صفحة أنا في مدينة العيون إذن أنا موجود التي يسيرها ” أمين الوردي” و صفحات أخرى بعدم تغطية أي نشاط لأي منتخب من حزب الذي ينتمون له و كذلك الاعضاء المنتخبين داخل المجالس المنتخبة في إقليم العيون و بالغرف المهنية أو أي شخصية أخرى تنشط داخل هياكل و تنظيمات حزب الاستقلال بإقليم العيون أو الجهة ككل حتى لا تظهر شعبية أي شخصية أخرى لدى الساكنة و ربما يصبح منافس لهم و يصبح إسمه متداول امام الناس وخوفا من هذا الأمر يتم توجيه الإعلام بشكل ممنهج و يتم التركيز إعلاميا بكثرة على حمدي ولد الرشيد و إبنه محمد ولد الرشيد و يتم تهميش بقية الأعضاء لا في المجالس المنتخبة و لا في حزب الإستقلال و الاغضاء المنتخبين مع حمدي ولد الرشيد أغلبهم موجدين ككراكيز أو موضعين في الثلاجة لا حركة و لا سكون و لا تسمع لهم صوت نهائيا و يزيدهم هو تهميشا لا الأعضاء الموجودين داخل المجالس التي يسيطر عليها حزب الاستقلال او بالأحرى يسيطر عليها حمدي ولد الرشيد لكبير الذي يعتبر هو الرئيس الفعلي لكل من المجالس المنتخبة التالية: _ بلدية العيون _ المجلس الاقليمي للعيون _ مجلس جهة العيون الساقية الحمراء _ جماعة بوكراع التي يرأسها عبد الله السلامي بينما في الحقيقة حمدي هو من يسير مجلس جماعة بوكراع و هذه الجماعة رغم تواجدها بالقرب من مجمع فوسبوكراع تعتبر اكثر الجماعات تهميشا _ جماعة الدشيرة التي يرأسها سيداتي بنمسعود و التي يسيرها بأوامر وتحت املاءات حمدي ولد الرشيد و هذه الجماعة أغرق الرئيس فيها العديد من اللوائح الوهمية في الدوائر الموجودة فيها لاحكام سيطرته مطولا عليها و اغلبهم يقطنون بمدينة العيون _ غرفة التجارة و الصناعة و الخدمات التي يرأسه إبن عمه الخليل ولد الرشيد و في الغرفة عضوية كل من حمدي ولد الرشيد لكبير و إبنه محمد _ غرفة الفلاحة التي يترأسها “أحميميد أحمد” و هو إبن أخت حمدي ولد الرشيد و المدعو أحميميد أحمد يعتبر عدو للكسابة و الفلاحين بجهة العيون و أشهر الأشخاص الذين راكموا الثروة المنهوبة في ظرف قياسي بالملايير على حساب الكسابة و الفلاحين و بإسم المخطط الأخضر و شعارات الفلاحة التي تضخ فيها الدولة الملايير و تذهب إلى جيب “أحمد أحميميد” و أخواله ” أولاد الرشيد” و داخل غرفة الفلاحة يوجد كذلك عضوية “حمدي ولد الرشيد الصغير” _ غرفة الصناعة التي يرأسها “مصطفى بلمام” عن حزب الاستقلال يعتبر مجرد رئيس شكلي أمام غطرسة و تسلط حمدي ولد الرشيد وإملاءاته.
ولا أحد من هؤلاء الأعضاء و رؤوساء المجالس المنتخبة و الغرف المهنية التي يسيطر عليها حزب الاستقلال بجهة العيون يستطيع الحديث أمام غطرسة و طغيان حمدي ولد الرشيد إلا و سيعاقبه بطرقه المعهودة الخبيثة التي يستعملها ضد كل من رفض الانصياع له. إلى متى سيظل هؤلاء المنتخبين مع حمدي ولد الرشيد مجرد كراكيز و أدوات يستعملهم لقضاء مصالحه الخاص و مراكمة الثروة على حسابهم و عندما ينتهي منهم سيرميهم و يتخلص منهم.
على الساكنة ان تفضح الفاسدين و تقف ضد هذه العصابة التي تصنع دعاية اعلامية مزيفة لها من ابواقهم الاعلامية و بروباغندا لترهيب الساكنة و انهم يستطعون فعل اي شيء للبقاء في كراسيهم و يجب مواجهة كل من ينهب ويسرق خيرات و ثروات و المال العام و البقع المخصصة للساكنة.
