في الطنطان لا حسيب و لا رقيب

1٬456 مشاهدة

تتوحد الكلمة ضد أزلام #المركز_الوطني_لعقوق_الانسان #الوطية_ الطنطان موظف في الداخلية ( يتقاضى اجرة شهرية 8000 درهم دون عمل ) سمى نفسه مؤخرا عند فضحه في لايفات باريس، رئيس الجهات الثلاث للمركز المغربي لحقوق الانسان، استفاد اخوانهم و اصهارهم و زوجاتهم و كل أعضاء المركز المغربي لحقوق الإنسان بالطنطان من مشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية .. بيادق الابتزاز لم تستحي بعد، و ماذا تنتظر المنظومة الحقوقية من موظف تابع للداخلية /محمد فاتح/ ، فهل من يشتغل لصالح الداخلية يعتبر مناضلا؟ كل سكان جهتي العيون و گلميم وادنون لا يعرفون هذا الشخص و لا تعرفه الساحة الحقوقية. المركز المغربي لحقوق الانسان نجح في نهب ملايير المبادرة تحت إشراف مولاي الكيروف التابع السابق لجلموس بكل من الطنطان والعيون، و قام العامل الحالي الحسين عبد الخالقي بإستقدامه لنهب الملايير من اموال المبادرة. – موظف الداخلية و مركزه استفاد من منح المجلس الإقليمي و جماعة الوطية و عمالة الطنطان – القانون المغربي يقول لا يحق لأي موظف ينتمي إلى الوظيفة العمومية الاستفادة من المبادرة الوطنية أو الغياب عن العمل لسنوات . – المركز زكى اكبر عملية في تاريخ الطنطان لسرقة العقار في واضحة النهار بمباركة من عامل الطنطان نفسه. – الكيروف يحرك الدب السكري بتليكوموند لمحاربة المنتخبين من أعداءه و هم افسد منهم (شوهتو النضال و حقوق الانسان). – التخصص في المزايدة و الكولسة التي يتقنها #العقوقيون …اخطر على أبناء الاقليم من فيروس كورونا نفسه. محمد فاتح وجه معروف باختصاصه في الركوب على مشاريع الغير، و حضوره في الطنطان غالبا ما يكون عند توزيع الغنائم و المهمات القذرة . لايفات باريس فضحت اصحاب الصفحات الفايسبوكية المرقاوية، و إتضح لنا أنها أفواه مآجورة موالية للمفسدين كل واحد مستافد من مشروع او اثنين في المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي استغلها صاحب مكتب الدراسات بمخطط انتخابوي يهاجم بهم كل منافس له في الساحة السياسية. أذناب المخزن و أشباه الحقوقيين، ممثلا في منتسيبي المركز المغربي #لعقوق الانسان أعلن ولائه التام للمخزن و حاشيته و تنكر للمبدأ الكوني لحقوق الانسان و أتباع الغنيمة و المصلحة الخاصة . افي لطانطان لا حسيب و لارقيب . يوزعون الهبات بينهم و يعطوها لعائلاتهم و حاشيتهم و المواطن يشرب من البحر و من يطالب بحقه يجد العصا فوق راسه…. لعنة الله على مركز المتاجرة بمعاناة الناس.

2020-08-24 2020-08-24
bank populaire